عبدالمحسن سلامة
ماجــــــــــد منير
ربما لا يعلم الكثيرون من الأجيال الجديدة أن أعظم انتصارات المسلمين كانت فى شهر رمضان المعظم .. شهر القرآن
خطوة خطوة نحو الطريق الصحيح في موسم الدراما الأول من حيث المتابعة والأرباح الإعلانية، ففي الموسم الحالي
إذا ما تطرقنا إلى ضروريات الحياة فسنجد أنها تتركز فى المأكل والملبس والمسكن، فبدونهم لن يستطيع الإنسان
لا أدرى سببًا لاستمرار تعاملنا مع أى مشكلة بأسلوب «أنصاف الحلول»، وكأن التوصل إلى حل تام من المستحيلات،
الجالية المصرية هنا في الولايات المتحدة الأمريكية تثبت يوما بعد يوم، أن مصر وطن يعيش بداخلهم، وأتذكر
نشأت في عائلة ريفية، لها تقاليد وقيم راسخة يتم التعامل بها مع الناس، وهي تقاليد تربينا عليها، كما تربى
من المؤسف، وما يبعث على الأسى، أن نفرًا من المحسوبين على ما نسميه بالنخبة اشتروا بضاعة جماعة الإخوان
أنيس منصور وطائر الشوك والموت شموخا..! * ولا أزال في الطابق السادس بـ «الأهرام». تحكي لنا الأسطورة
ما الهدف والحكمة من الصيام، وما الذي يعود على الصائمين من الجوع والعطش؟ وللإجابة على هذا السؤال علينا
قال العقاد: الخوف من الموت غريزة حية لا معابة فيها، وإنما العيب أن يتغلب هذا الخوف علينا ولا نتغلب عليه! وقال
كانت سيناء لسنوات طوال صندوقًا من الرمال منسيًا ومُهملًا بعد استردادها بدماء خيرة شباب مصر، تلك البقعة
على مدار تاريخها العريض.. والدولة المصرية قادرة على مواجهة كل التحديات وكل الصعاب، الحضارة المصرية مليئة
مرات قليلة تلك التى عايشت فيها أيامًا من شهر رمضان خارج مصر؛ الأحاسيس مختلفة، رؤية الأماكن لا تكون كاشفة
فى الجلسة التاريخية لنواب الأمة يوم 16 أكتوبر 1973، قال الرئيس السادات فى خطاب النصر: «إن التاريخ العسكرى
فى وقت من الأوقات وتحديدا فى زمن الفن الجميل، كان الفنان عزيزا يظهر بشكل مناسب فى الأعمال الفنية وكان