نداء:إني وحيد.. لكن يبدو لي أن كل من له أذنان للسمع ليس بقادر علي أن يسمع. لم يعد بمقدوري أن أنكر هذه الحقيقة أو أستنكرها أو حتي ألتف من حولها, رغم أنها لم تكشف لي عن نفسها طيلة ما يقرب من خمسين عاما..
جميع حقوق النشر محفوظة لدى مؤسسة الأهرام،و يحظر نشر أو توزيع أو طبع أى مادة دون إذن مسبق من مؤسسة الأهرام راسلنا على البريد الاليكترونى [email protected]